في أغلب الأحوال يتم تناول حبوب الإجهاض خلال الثلاثة أشهر الأولى من فترة الحمل، والتي يمكن حسابها بالأسابيع على أنها الفترة التي تتراوح من الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الثالث عشر من الحمل، وذلك في حالة أن يكون الحمل غير مثبت.
في هذه الطريقة، مثل الطريقة السابقة، يتم استخدام أقراص الميفيبريستون عن طريق الفم، لكن أقراص الميزوبروستول توضع في المهبل والفم وبين الأسنان أو تحت اللسان وتذوب ببطء، يجب عليكي استخدام هذه الأدوية في الأسبوع التاسع من الحمل.
مواجهة أعراض الحساسية الدوائية، نتيجة التحسس من مكوّنات دواء ميزوبريستول، لذلك لا ينبغي استخدام هذا الدواء من قِبَل النساء اللواتي لديهن تاريخٌ من مرض الربو، أو يعانين من اضطرابٍ في التمثيل الغذائي.
وتأكدي من الاستلقاء والراحة. يمكنك استخدام أقراص إيبوبروفين للسيطرة على الألم.
من الممكن أيضًا تناول تلك الحبوب في أول عشرة أسابيع من الحمل حتى تكون تلك الحبوب ذات فاعلية، ومن الممكن أن تشمل الفعالية حتى الأسبوع الثالث عشر ولكن بصورة ضعيفة.
سيقوم طبيبك بعمل فحصٍ بالموجات فوق الصوتية وسيجري فحصًا لتحديد ما إذا كنت في حالة آمنة للإجهاض.
“بالإضافة إلى ذلك، فإن الميزوبروستول هو مركب فعال يستخدم في حبوب الإجهاض المنزلية سايتوتك لعلاج قرحة المعدة، ويعد أقل كلفة ويتوافر بأسماء تجارية مختلفة.” سايتوتك .
في السعودية، تتضمن أسماء حبوب الإجهاض الأسماء التجارية الاتية :
تختلف أسماء حبوب الإجهاض يتغير اسم الأدوية التي تستخدم لإنهاء الحمل بناءً على موقع وجودك، ولكن بشكل عام فإن الميفيبريستون والميزوبروستول هما الأسماء الأكثر انتشارًا.
هناك بعض المراحل التي يتم المرور بها عقب تناول حبوب الإجهاض والتي تشتمل ما يلي:
قد يستمر نزيف الإجهاض لعدة ساعات وهذا الأمر طبيعي، ومن الوارد أن تجد المرأة بعض التكتلات والأنسجة المتواجدة في الدم الناتج عن النزيف.
تتعدد أسماء حبوب الإجهاض ولكن الأسماء الأكثر شيوعاً هي check here “الميفيبريستون” و”الميزوبروستول”.
لا يمكن أن تضمن هذه الطريقة حدوث إجهاض وقد تعرض صحة الأم الحامل والطفل في الرحم لخطر شديد.
على الرغم من وجود بعض الأدوية التي يعتقد أنها تسبب الإجهاض بين الناس، إلا أن هذه المعلومات لا تعكس الحقيقة.